في السنوات الأخيرة، أصبحت تركيا دولة مهمة صنعت لنفسها اسمًا في مجال التعليم في جميع أنحاء العالم. تعتبر الراحة التي يوفرها للطلاب، وزيادة جودة التعليم وزيادة ظروف المعيشة أحد العوامل الفعالة في تفضيل الطلاب الدوليين للتعليم الجامعي في تركيا
على الرغم من أن معايير قبول الطلاب الدوليين في المؤسسات العامة والخاصة هي نفسها، فقد تكون هناك في بعض الحالات طلبات مستندات مختلفة ومتطلبات دخول بين الجامعات. مع وجود أكثر من ١٧٠ جامعة في تركيا، يكون الطلاب الأجانب مؤهلين أحيانًا للحصول على منح دراسية أو تخفيض الرسوم الدراسية؛ من خلال جودة التعليم والحرم الجامعي في الحياة الاجتماعية والعديد من الفرص المختلفة، فإنها تلعب دورًا مهمًا في إعداد كل من الطلاب الأتراك والأجانب للحياة واكتساب المؤهلات المهنية